دانت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي، في بيان، “كل إرتكابات العدو الإسرائيلي الذي يمعن في حرب الإبادة بشكل ممنهج ومنظم ضد الشعب الفلسطيني، وآخر فصولها الاعتداء السافر على مدرسة “التابعين” في غزة، بموازاة تهرّبه من كل محاولات وقف إطلاق النار، وضرب كل القوانين والأعراف الدولية، ما يستلزم تحركاً فاعلاً لوقف هذه المذبحة المستمرة بحق الشعب الفلسطيني دون أي رادع، وتقديم كل المسؤولين عما يحصل إلى المحاسبة الدولية”.
وأكد الحزب “تضامنه الكامل مع الفلسطينيين في مواجهة ما يتعرضون له من جرائم ضد الإنسانية”، مقدمًا التعازي بالشهداء الذين قضوا في جريمة الاعتداء على المدرسة، وبكل الشهداء، متمنياً “الشفاء العاجل للجرحى والمصابين”.